انكــــــسار اقـــــلام .... وهمـــــوم انســـــان
عندما تمسك القلم .. وتبدأ تخط ما يجول في خاطرك وترتب أفكارك..
ترى أن القلم من الحزن قد سآل حبره ..
فتتألم لماأصابـهـ
فتتركه وتبحث عن قلم أخر فتجد أن كل الأقلام قد ضاعت وتسارعت بالهرب..
●
●
●
أتدري لماذا ؟ّ
لآنها ملتّ من كثرت الكتابة ووقف نبض حبرها عن العطاء
وانت ما زلت تكتب وتخط وتملأ صفحات
آلامك بدم قلمك
...
●
●
●
فتذهب للتنحت آلامك وأحزانك على رمال الشاطئ وفجأة ترى
بإن أمواج البحر قد محت ما نحتته يداك...
فتعود إلى الوراء خطوة لتعيد الكتابة ..
ولكن ما زالت أمواج البحر تقترب لتمحيه
أتعلم لماذا ؟!
لأن كلاً منا رمـى بهمومه لـشطآن البحر وقد ملت أمواجه من قراءتها ..
فتحاول البحث مرة أخرى لتخط آلامك ..
فلا تجد مفر .
سوى أن تنحتها على جدران قلبك وتنزف ألاماً منها
●
●
●
كلما راودتك لحظات الآلم فتزداد حزناً وهمأً .
وترى أن هناك غيمـة سوداء بدأت تخيم على قلبك
وتخنقك..
تحياتي:
ابن فلسطين
عندما تمسك القلم .. وتبدأ تخط ما يجول في خاطرك وترتب أفكارك..
ترى أن القلم من الحزن قد سآل حبره ..
فتتألم لماأصابـهـ
فتتركه وتبحث عن قلم أخر فتجد أن كل الأقلام قد ضاعت وتسارعت بالهرب..
●
●
●
أتدري لماذا ؟ّ
لآنها ملتّ من كثرت الكتابة ووقف نبض حبرها عن العطاء
وانت ما زلت تكتب وتخط وتملأ صفحات
آلامك بدم قلمك
...
●
●
●
فتذهب للتنحت آلامك وأحزانك على رمال الشاطئ وفجأة ترى
بإن أمواج البحر قد محت ما نحتته يداك...
فتعود إلى الوراء خطوة لتعيد الكتابة ..
ولكن ما زالت أمواج البحر تقترب لتمحيه
أتعلم لماذا ؟!
لأن كلاً منا رمـى بهمومه لـشطآن البحر وقد ملت أمواجه من قراءتها ..
فتحاول البحث مرة أخرى لتخط آلامك ..
فلا تجد مفر .
سوى أن تنحتها على جدران قلبك وتنزف ألاماً منها
●
●
●
كلما راودتك لحظات الآلم فتزداد حزناً وهمأً .
وترى أن هناك غيمـة سوداء بدأت تخيم على قلبك
وتخنقك..
تحياتي:
ابن فلسطين