جريمة وأد بحق طفلة بريئة في القرن الواحد والعشرين...!!! 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا جريمة وأد بحق طفلة بريئة في القرن الواحد والعشرين...!!! 829894
ادارة المنتدي جريمة وأد بحق طفلة بريئة في القرن الواحد والعشرين...!!! 103798


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

جريمة وأد بحق طفلة بريئة في القرن الواحد والعشرين...!!! 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا جريمة وأد بحق طفلة بريئة في القرن الواحد والعشرين...!!! 829894
ادارة المنتدي جريمة وأد بحق طفلة بريئة في القرن الواحد والعشرين...!!! 103798

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


    جريمة وأد بحق طفلة بريئة في القرن الواحد والعشرين...!!!

    عاشق فلسطين
    عاشق فلسطين
    عضو فضي
    عضو فضي


    الجنسِْ~ : جريمة وأد بحق طفلة بريئة في القرن الواحد والعشرين...!!! I_icon10
    المهنة : جريمة وأد بحق طفلة بريئة في القرن الواحد والعشرين...!!! Collec10
    المزاج : جريمة وأد بحق طفلة بريئة في القرن الواحد والعشرين...!!! 3asheq11
    الأوسمة : جريمة وأد بحق طفلة بريئة في القرن الواحد والعشرين...!!! Tmqn3
    smsَ ]َِِ~ْ : الفتاة كالفراشة أن طاردتها هربت منك وأن تركتها ارتمت وسكنت على كتفيك
    برج العضو : العذراء
    عدد المساهمات : 180
    تاريخ التسجيل : 30/06/2010
    العمر : 31

    زعلان جريمة وأد بحق طفلة بريئة في القرن الواحد والعشرين...!!!

    مُساهمة من طرف عاشق فلسطين الأربعاء يوليو 21, 2010 5:50 pm

    مرحبا أخواني منورين المنتدى باقلاكم الساحرة رح نحكي قصة للاسف صارت في القرن الواحد والعشرين جريمة وأد من قبل أب في حق طفلته البريئة اليكم التفاصيل: لانعلم من أين سنبدأ وكيف سنصف الجريمة البشعة والمشهد المرعب الذي تقشعر له الأبدان وتقف العقول عن التفكير،بعد ماحصل حضرنا ألى المشفى وعشنا تلك اللحظات عيون الطفلة منال التي تذرف من الدموع الحالمة بالحياة متمسكة بأخر رمق فيها وهي التي لم تشعل بعد شمعتها الأولى أحد عشرا شهرا كادت أن تنطفئ تحت التراب بأيدي ذلك المجرم عبر مفاهيم لاترضى عنها الأديان والأعراف والتقاليد في مشهد لم تستطع مشاعرنا وصفه... وأد وحرق وتشويه في الجسد ثم تكسير للعظام الغضة ...أب اختفت مشاعره الأنسانية وحل مكانها تصرفات حيوانيه بحق أقرب الناس له وفلذة من كبده فضاعت نبضات القلب واختفى معنى الرحمة الأبوية أن كانت بالأصل موجودة ،عصر الجاهلية ظهر من جديد ونحن في صدر القرن الحادي والعشرين فهل هو عارها الأنثوي أم التمرد على الواقع الأليم الذي عاشه في الماضي؟ أيا كانت القضية التي مابين أيدينا فهي بالتأكيد قضية رأي عام، حاولنا سردها بأمانة لتكون بمنتاول أيديكم ولتكونوا أنتم الحاكمين والمنصفين لمنال المظلومة التي عاشت قصة مأساوية كادت أن تودي بحياتها لولا والدتها ورحمة الله. ولادة منال : لم يكن الخبر الذي تلقاه الأب الذي يملك 30 عاما بوضع زوجته المغدورة التي تملك 25 عاما مولودتها الجديدة سارا بالنسبة له كأي أب يتلقى مثل هذا الخبر المفرح في بلاد الغربة لكونه يعمل منذ سنوات في السعودية بصفه عامل بجلاء البلاط ولم تحمل عودته الى منزله بمدينة سرمين عائدا الى سوريا في أجازة قصيرة أي حميمية بالنسبة لمنال الطفلة البريئة الذي هو من أصر على أطلاقه عليها. من خلال عدم لهفته عليها وتجاهلها تطورت الأمور الى القسوة بالمعاملة حتى انه كثيرا مايقدم على ضربها عند بكائها وهي التي لم تبلغ بعد عمر الشهرين ...مضت أيام الأجازة قصيرة على الجميع وعاد الأب المجرم الى غربته في السعودية وبعد مضي فترة طويلة على تواجده هناك حملت الأسابيع الماضية موعدا لعودته في أجازة الصيف ولم يكن أحد يتوقع أن هذه الأجازة تحمل بمفرداتها هدف الأب المجرم بقتل أبنته مستغلا تطرف منزله عن القرية وابتعاده عن الجوار. تعذيب وحشي)مازلتي على قيد الحياة ) بهذه الكلمات قابل الأب المجرم ابنته الوحيدة منال بعيدا عن أشواق الغربة وحميمية وعواطف الموقف ومنذ أن وطئت قدماه المنزل بدأ بممارسة ماّربه من خلال تحوله الى سجان فراح يمارس شتى أنواع التعذيب بحق طفلته البريئة اللتي بلغت في ذلك الوقت عمر الأحد عشرا شهرا وبعد أيام قليلة على تواجده أقدم على وضعها في ساحة المنزل على مدار يومين تحت لهيب أشعة شمس الصيف الحارقة لمدة خمس ساعات ثم تطور الأمر ليقوم هذا الوحش الأدمي بأفظع أنواع التعذيب عندما غافل والدتها بينما كانت نائمة وأقدم على محاولة (وأدها) من خلال دفنها تحت التراب بطريقة تدعو للزعر وأمام مراقبة أشقائها الصغار لذلك الموقف الجلل كان لابد من أن تتحرك عاطفة الأخوة فقاموا بأيقاظ والدتهم على عمل والدهم التي استطاعت أنقاذها تحت ضربات زوجها قبل أن تقوم الأم بتخليصها في اللحظات الأخيرة... خمسة أيام كانت عبارة عن هدنة ظنت فيها والدتها أن الأمور قد انتهت ،بينما في الحقيقة كانت تنذر بجريمة بشعة بحق الطفلة البريئة عندما أقدم وسط الليل وباستغلال نوم الجميع بأحضار الطفلة وفي البداية عمد الى حرقها بالشاي على عينيها ثم أقدم بواسطة السكين كانت بحوزته على ضرب أنفها وقص طرف من أذنها وأمام بكاء الطفلة جاء الموعد مع ضربها بعصا قاسية على رأسها وقدميها في محاولة لقتلها فقدت على أثرها الوعي. أنقاذ حياتها:على صدى هذه الأحداث العنيفة وصلت والدتها متأخرة فما كان منها الا أن قامت بتخليصها من بين يديه ثم قامت بالهروب من المنزل باتجاه منزل أمه الأقرب لمنزلها في محاولة لأغائتها فلم تجد أي استجابة وهو ماجعلها تتجه الى منزل أهلها الذين قاموا برفقة شقيقها بنقلها الى المشفى الوطني بادلب حيث تم ادخالها الى العناية المشددة في محاولة لأنقاذ حياتها وفعلا وبعد جهد جهيد من قبل الأطباء والممرضات تم أجراء عمليات الكسور والأسعافات الأولية حيث تم أنقاذ الطفلة من الموت وفتح الضبط اللازم أمام تهديدات والدها في تطليق زوجته في حال تم ذلك لكن الأمر عند تلك اللحظة خرج عن السيطرة حيث تم ألقاء القبض عليه وسوقه الى القسم وبالتحقيق معه ثبت ماتم ذكره حسب اعترافاته ، مشيرا الى أن هناك لايحب البنات أو أن يكون لديه طفلة على اعتبار أن (همهن للممات) في المقابل تضاريب الأقوال وذكرت مصادر مقربة من العائلة بأن المجرم لم يكن يعاني من أي مرض وهو سليم وعندما أقدم على جريمته كان بحالة جيدة والسبب في ذلك يعود الى قصة قديمة عندما كان محمود قبل زواجه متعلقا بفتاة تدعى (منال) لاكنها لم تفي بوعودها ولم تقبل به ،حيث قامت بالزواج من أخر وسافرت الى مصر لاكنه ظل متعلقا بها وأراد تسمية ابنته الجديدة على اسمها في محاولة منه لتصفية حسابته معها. وهو مااكدته والدتها عند لقائنا بها مؤكدة تمسكها بحق طفلتها ولو كان ذلك على حساب ضياع مستقبلها الزوجي وأن زوجها ظهر بلا شفقة وهو يتفنن بتعذيبها دون رحمة أو شقفة وراحت تذرف من الدموع كلما تذكرت كيف قامت بنبش التراب وأخراجها من الوأد . استهجان كبير:القضية لاقت استهجان جميع الأوساط الشعبية والدينية والأجتماعية كما شهدت اهتماما و متابعة سريعة من قبل القيادات بالمحافظة عبر قائد شرطة محافظة أدلب الذي تفاعل مع الخبر بمجرد وضعه من قبل الصحيفة بما جرى اضافة الى القاضي المحامي العام الأول الذين استنكروا مثل هذه الجريمة البشعة وكان لجهودهم الأثر الكبير في أظهار كلمة الحق وأنزال أشد العقوبات بحق هذا المجرم. بتمنا مشاركة الجميع وأبداء رأيهم بهذا الأب المجرم الذي أبدع في فنون التعذيب بحق الطفلة البريئة منال تقبلوا موضوعي أخوكم عاشق فلسطين..........

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين مايو 06, 2024 4:37 pm