من طرف عندما يجتمع الاشرار وعصابات السرقه نحو تحقيق هدف مشترك لهم يجنون من وراءه الاموال فانهم يتحدون خلف قياده واحده تجتمع فيها مصالحهم على اختلاف ارائهم وليس بالضروره ان تكون تلك القياده هي من ترسم الخارطه وتقرر الامور بل من الممكن ان تكون قياده رمزيه مجامله لكل الاطراف فهم من يرسم لها الطريق وهي تمضي كل المقترحات ومادامت تلك المقترحات تصب باتجاه تحقيق الهدف المشترك فلا ضير من ذلك وقد تتنازل بعض الجهات عن بعض برامجها توخيا للمصلحه والهدف المنشود وعندما يتحقق الهدف المشترك لاقطاب الشر وعندما يستولون على الغنيمه فانهم يتقاتلون فيما بينهم لان كل منهم يريد ان ينفرد بالغنيمه فتبدا مرحله جديده من التنافر والتقاتل وفي هذه المرحله ينتهي دور القياده الرمزيه التي مرروا من خلالها مخططاتهم لتحمل اوزار كل ماامضته لهم من اعمال القبح والفساد والخديعه والقتل التي لولا امضائها وانضوائهم تحت لوائها لم تتحق مصالحهم .
ان ماحصل في العراق تماما كالذي يحصل مع تلك العصابات المارقه ولكن بشكل اوسع وبصوره ابشع تحت اشراف وتنظيم عالمي فلا يخفى على كل متابع ماوصل اليه الوضع في العراق بعد ان اجتمعت تلك العصابات المارقه وباشراف امريكي مباشر لاختيار قياده رمزيه للعراق كانت قد اعدت مسبقا ودخلت ارض العراق في جلباب التدين لتصل الى ارفع مستوى للقياده الدينيه الا وهو مقامع المرجعيه القائده للشيعه في العراق الذي تعد مخالفتها والاعتراض عليها عصيان لولي الامر وخروجا عن الدين والمله فقد هيأ واعد لهذا الغرض شخص تعددت الاراء والاخبار حول طريقة دخوله للعراق في وقت وظرف غامضين يبعثان على التساؤل والشك ويتاكد الشك اذا ماضيفت اليه بعض الاسباب العلميه التي لايمتلكها المرجع المشبوه والتي تسالمت عليها اوساط الحوزه العلميه من قبيل الابحاث والمؤلفات العلميه والفقهيه التي من المفروض ان يمتلكها ابسط فقهاء الشيعه‘لعل المرجع السيستاني لا يجد من يسعفه هذه المره بعد ان حصلت عصابات السلب والنهب على غنيمتها من اموال ابناء الشعب المحروم فاختلفت فيما بينها فالكل يريد ان ينفرد في الغنيمه ولم يعد احد ليسمع كلام السيستاني المشبوه الذي تقمص دور القياده ليخدع عموم البسطاء لكي يصل اولئك السراق الى ماوصلوا اليه الان فنرى ونسمع كل يوم تلك المهازل وذلك الشتات وكاننا في حانه عصابات الكاوبوي التي تقتل وتحطم كل شيء فلا قانون يحكمها ولا اخلاق وبقي السيستاني يتفرج ولعله يقول في نفسه لهم السلطه السياسيه والبترول ولي اموال الخمس والعتبات فالائتلاف الوطني لاحاجة لنا بعد اليوم بوطنيته بعد ان فاحة رائحة الدجل والكذب فعمار يلملم اذياله بعد ياس من ثبات المعتوه مقتدى فهو كل ساعه في راي لانه يكون مع من يعطي اكثر ويبدوا ان المالكي اليوم دفع له اكثر ووعده بان يعطي لقادة عصاباته مواقع مهمه فسوف يسرقون ويقتلون باسم القانون دون رادع وهذا عرض مغري لانهم سوف يفرغون الخزينه ويكنسونها خلفهم فعملهم مشروع لان مقتداهم اجاز لهم والقانون بيدهم فهنيئا لك ياعراق.اما السيستاني فيكتفي بماعنده وينزوي في بيته بحجة لاامر لمن لايطاع وسيمثل دور المظلوم بعد خيانة الساسه له مادام هناك الكثير من الاغبياء الذين عميت ابصارهم وصمت اذانهم فهم كالانعام بل اضل سبيلا...
ان ماحصل في العراق تماما كالذي يحصل مع تلك العصابات المارقه ولكن بشكل اوسع وبصوره ابشع تحت اشراف وتنظيم عالمي فلا يخفى على كل متابع ماوصل اليه الوضع في العراق بعد ان اجتمعت تلك العصابات المارقه وباشراف امريكي مباشر لاختيار قياده رمزيه للعراق كانت قد اعدت مسبقا ودخلت ارض العراق في جلباب التدين لتصل الى ارفع مستوى للقياده الدينيه الا وهو مقامع المرجعيه القائده للشيعه في العراق الذي تعد مخالفتها والاعتراض عليها عصيان لولي الامر وخروجا عن الدين والمله فقد هيأ واعد لهذا الغرض شخص تعددت الاراء والاخبار حول طريقة دخوله للعراق في وقت وظرف غامضين يبعثان على التساؤل والشك ويتاكد الشك اذا ماضيفت اليه بعض الاسباب العلميه التي لايمتلكها المرجع المشبوه والتي تسالمت عليها اوساط الحوزه العلميه من قبيل الابحاث والمؤلفات العلميه والفقهيه التي من المفروض ان يمتلكها ابسط فقهاء الشيعه‘لعل المرجع السيستاني لا يجد من يسعفه هذه المره بعد ان حصلت عصابات السلب والنهب على غنيمتها من اموال ابناء الشعب المحروم فاختلفت فيما بينها فالكل يريد ان ينفرد في الغنيمه ولم يعد احد ليسمع كلام السيستاني المشبوه الذي تقمص دور القياده ليخدع عموم البسطاء لكي يصل اولئك السراق الى ماوصلوا اليه الان فنرى ونسمع كل يوم تلك المهازل وذلك الشتات وكاننا في حانه عصابات الكاوبوي التي تقتل وتحطم كل شيء فلا قانون يحكمها ولا اخلاق وبقي السيستاني يتفرج ولعله يقول في نفسه لهم السلطه السياسيه والبترول ولي اموال الخمس والعتبات فالائتلاف الوطني لاحاجة لنا بعد اليوم بوطنيته بعد ان فاحة رائحة الدجل والكذب فعمار يلملم اذياله بعد ياس من ثبات المعتوه مقتدى فهو كل ساعه في راي لانه يكون مع من يعطي اكثر ويبدوا ان المالكي اليوم دفع له اكثر ووعده بان يعطي لقادة عصاباته مواقع مهمه فسوف يسرقون ويقتلون باسم القانون دون رادع وهذا عرض مغري لانهم سوف يفرغون الخزينه ويكنسونها خلفهم فعملهم مشروع لان مقتداهم اجاز لهم والقانون بيدهم فهنيئا لك ياعراق.اما السيستاني فيكتفي بماعنده وينزوي في بيته بحجة لاامر لمن لايطاع وسيمثل دور المظلوم بعد خيانة الساسه له مادام هناك الكثير من الاغبياء الذين عميت ابصارهم وصمت اذانهم فهم كالانعام بل اضل سبيلا...