من طرف هل ستشرق شمس الحرية في بلادي ؟؟؟
اشرقت شمس الحرية على كل البشر ومنذ الأزل ولكن بنسب مختلفة فالبعض منهم قد
شاهدها بصيصاَ والبعض الأخر قد شاهدها لسنين وغيرهم أياماَ وساعات إلا في بلدي العراق لم تشاهد هذه الشمس ولم تشرق لأنها قد كتب عليها وعلى من فيها أن تضل في الظلام وان يبقى أهلها بلا نور وبلا شروق وبلا حرية
فالعراق عانى ما عانى ومن على مدى العصور ممن حكمه فما بين طاغية وطاغية تجد طاغية وما بين خائن وخائن خائنا فالحال لم تتبدل ولم تتغير
فبعد الظلم والضيم التي عاشه أبناء هذا البلد من الحكومات والانقلابات السابقة توقع هذا الشعب المظلوم إن القادم سوف يكون أفضل والحال ستتحسن لان بالانتخاب سوف تختار إنسان قد عاش نفس المحنة وجرى عليه من الماسي ما جرى فباعتقادهم سوف يكون خياراً جيداً وليس مستبداً كما جرت عليه العادة مع الحكام السابقين !!
ولكـــــــــــــن ولوعات لما بعد لكن فحال المالكي الملعون القاتل كان أسوء الخيارات واشر الشرور فلقد أسرف بالقتل وابتكر فنوناً في قتل الأبرياء مع شرذمة من القتلة والمتصنعين بالدين والديانة فليت شعري لما فعلوا ولما انتهكوا هؤلاء العصابة الباغية فلم يرحموا ولم ينصفوا بل جاءوا منتقمين فذبحوا على الهوية ومن على المكان فهذه على سبيل المثال منطقة سنية فيقتل كل من فيها لأنهم هم أعداء للحزب الحاكم وللحزب المتسلط وبالمقابل الأخر يحدث نفس المصير في المنطقة الشيعية والناس تتلوع من هذه الويلات
وهاهي الفضائح تتلو الفضائح تعلن ومن قبل المحتل نفسه فالله يريد إن يخزيهم في الدنيا قبل الآخرة ويظهر كل ما خفي على العراقيين السذج الذين كعادتهم يصطفون ويمجدون كل حكمهم من الأشرار ويصطنعون لهم الأعذار وكأن من حكمهم هو قدر عليهم ويوهمون الناس إن من حكمهم هو المنقذ وهو المخلص
وها هو موقع ويكيليكس التابع الى فرد من الحزب الديمقراطي الحاكم في أمريكا يعرض الآلاف والمئات من الفضائح ومن اجل فوزه في الانتخابات الأمريكية تكشفت عورة أعوانها الأشرار ألقتله من المالكي والحكيم ومقتدى ووو
وتعد كل الوثائق والتي لم تنفيها هؤلاء بمثابة وصمة عار مخزية في وجوههم فلم يبقى شيء مستور من قتل واغتصاب وانتهاك إلا علن وانكشف فهذه هي حقيقتهم وهذا هو معدنهم الأصلي بلا تلميع وتحوير
فألان علينا يا شرفاء وأحرار العراق ان ننتفض
من اجل كل انتهك حقه
ومن اجل كل من سلبت حريته
ومن اجل كل من ظلم وقتل واغتصب وعانى بان لا نرضى إلا بالمحاكمة إلى من الحكم والى أزلامه فكما حاكمنا الطغاة السابقين فالتقاضي الطغاة الجدد وعبر القانون العراقي والدولي والساكت عن الحق كما قيل شيطان اخرس ..
اشرقت شمس الحرية على كل البشر ومنذ الأزل ولكن بنسب مختلفة فالبعض منهم قد
شاهدها بصيصاَ والبعض الأخر قد شاهدها لسنين وغيرهم أياماَ وساعات إلا في بلدي العراق لم تشاهد هذه الشمس ولم تشرق لأنها قد كتب عليها وعلى من فيها أن تضل في الظلام وان يبقى أهلها بلا نور وبلا شروق وبلا حرية
فالعراق عانى ما عانى ومن على مدى العصور ممن حكمه فما بين طاغية وطاغية تجد طاغية وما بين خائن وخائن خائنا فالحال لم تتبدل ولم تتغير
فبعد الظلم والضيم التي عاشه أبناء هذا البلد من الحكومات والانقلابات السابقة توقع هذا الشعب المظلوم إن القادم سوف يكون أفضل والحال ستتحسن لان بالانتخاب سوف تختار إنسان قد عاش نفس المحنة وجرى عليه من الماسي ما جرى فباعتقادهم سوف يكون خياراً جيداً وليس مستبداً كما جرت عليه العادة مع الحكام السابقين !!
ولكـــــــــــــن ولوعات لما بعد لكن فحال المالكي الملعون القاتل كان أسوء الخيارات واشر الشرور فلقد أسرف بالقتل وابتكر فنوناً في قتل الأبرياء مع شرذمة من القتلة والمتصنعين بالدين والديانة فليت شعري لما فعلوا ولما انتهكوا هؤلاء العصابة الباغية فلم يرحموا ولم ينصفوا بل جاءوا منتقمين فذبحوا على الهوية ومن على المكان فهذه على سبيل المثال منطقة سنية فيقتل كل من فيها لأنهم هم أعداء للحزب الحاكم وللحزب المتسلط وبالمقابل الأخر يحدث نفس المصير في المنطقة الشيعية والناس تتلوع من هذه الويلات
وهاهي الفضائح تتلو الفضائح تعلن ومن قبل المحتل نفسه فالله يريد إن يخزيهم في الدنيا قبل الآخرة ويظهر كل ما خفي على العراقيين السذج الذين كعادتهم يصطفون ويمجدون كل حكمهم من الأشرار ويصطنعون لهم الأعذار وكأن من حكمهم هو قدر عليهم ويوهمون الناس إن من حكمهم هو المنقذ وهو المخلص
وها هو موقع ويكيليكس التابع الى فرد من الحزب الديمقراطي الحاكم في أمريكا يعرض الآلاف والمئات من الفضائح ومن اجل فوزه في الانتخابات الأمريكية تكشفت عورة أعوانها الأشرار ألقتله من المالكي والحكيم ومقتدى ووو
وتعد كل الوثائق والتي لم تنفيها هؤلاء بمثابة وصمة عار مخزية في وجوههم فلم يبقى شيء مستور من قتل واغتصاب وانتهاك إلا علن وانكشف فهذه هي حقيقتهم وهذا هو معدنهم الأصلي بلا تلميع وتحوير
فألان علينا يا شرفاء وأحرار العراق ان ننتفض
من اجل كل انتهك حقه
ومن اجل كل من سلبت حريته
ومن اجل كل من ظلم وقتل واغتصب وعانى بان لا نرضى إلا بالمحاكمة إلى من الحكم والى أزلامه فكما حاكمنا الطغاة السابقين فالتقاضي الطغاة الجدد وعبر القانون العراقي والدولي والساكت عن الحق كما قيل شيطان اخرس ..