جهات سياسية متنفذة في البرلمان وراء تفجيرات بغداد الأخيرة  613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا جهات سياسية متنفذة في البرلمان وراء تفجيرات بغداد الأخيرة  829894
ادارة المنتدي جهات سياسية متنفذة في البرلمان وراء تفجيرات بغداد الأخيرة  103798


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

جهات سياسية متنفذة في البرلمان وراء تفجيرات بغداد الأخيرة  613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا جهات سياسية متنفذة في البرلمان وراء تفجيرات بغداد الأخيرة  829894
ادارة المنتدي جهات سياسية متنفذة في البرلمان وراء تفجيرات بغداد الأخيرة  103798

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


    جهات سياسية متنفذة في البرلمان وراء تفجيرات بغداد الأخيرة

    السكون
    السكون
    عضو فضي
    عضو فضي


    الجنسِْ~ : جهات سياسية متنفذة في البرلمان وراء تفجيرات بغداد الأخيرة  I_icon10
    smsَ ]َِِ~ْ : لا يوجد رسالة
    عدد المساهمات : 178
    تاريخ التسجيل : 19/08/2010

    زعلان جهات سياسية متنفذة في البرلمان وراء تفجيرات بغداد الأخيرة

    مُساهمة من طرف السكون الخميس نوفمبر 04, 2010 9:23 am

    جهات سياسية متنفذة في البرلمان وراء تفجيرات بغداد الأخيرة







    جهات سياسية متنفذة في البرلمان وراء تفجيرات بغداد الأخيرة

    --------------------------------------------------------------------------------



    هزت سلسلة انفجارات متعاقبة أماكن مختلفة من مدينة بغداد اليوم (الأربعاء) استهدفت وزارت المالية والصحة والتجارة والخارجية والإسكان. وبحسب شهود عيان فان الانفجارات توزعت بين قذائف الهاون والعبوات الناسفة والسيارات المفخخة.فقد هز انفجار بسيارة مفخخة المنطقة القريبة من المنطقة الخضراء وأدى الى إلحاق أضرار بفندق الرشيد كما وقعت قذيفة هاون بالقرب من المنطقة الخضراء وهزت انفجارات مناطق البياع ومناطق بالقرب من وزارات المالية و الصحة والتجارة والخارجية والإسكان بالاضافة الى مجمع الصالحية ومنطقة الاعظمية. فقد استشهد: عدة أشخاص وأصيب اخرون بانفجار سيارة مفخخة صباح اليوم (الأربعاء) في المرأب المقابل لوزارة الخارجية. وأشار المصدر الى أن الحصيلة تعبر أولية وقابلة للزيادة لشدة الانفجار حيث للان سقط ما لايقل عن 350 عراقيا مابين شهيد وجريح في اعنف انفجارات تشهدها العاصمة بغداد. وطالت الانفجارات التي استخدمت فيها الصواريخ والعبوات الناسفة والسيارات المفخخة وزارات الصحة والخارجية والمالية والاسكان والمنطقة الخضراء ومنطقة البياع وفندق الرشيد. هذا وقد تصاعدت اعمدة الدخان الاسود بكثافة من المواقع التي استهدفتها الانفجارات في وقت تحطم في زجاج مبنى البرلمان العراق ورئاسة الوزراء وفندق الرشيد الواقعة ضمن المنطقة الخضراء المحصنه. وقد اخطأت بعض الصواريخ اهدافها فسقطت على الاحياء السكنية وطرق المرور السريع في بغداد. كما غطى الدخان الكثيف أحدى القاعات التي كان يعقد فيها اجتماع لشيوخ العشائر الذين كانوا يرددون ادعيه واستنجادات من اجل حفظ سلامتهم. كان هذا الخبر تدوالته وسائل الاعلام ولكن هناك خلف الكواليس امور عدة حول مسببات وغايات هذه الانفجارات بادء ذي بدء يعرف كل عراقي ان ابرز مسبب لتلك العمليات هو المصالح السياسية الفئية الضيقة ومعارك وتناطح حول صراع الانتخابات القادمة وبنظرة تحليلة موضعية لما جرى ويجري وبتأني وعمق نرى ان هذه الانفجارات كان وراءها جهات سياسية برلمانية متنفذة في السلطة فيعد الانشقاقات الحاصلة فيما بينهم وبعد التناطح والتشظي حصل ما حصل ففلان انفرد بقائمة وفلان ائتلف مع الجهة الفلانية بل الادهى انه حصل الانشقاق داخل الكتلة الواحدة كما في التيار الصدري ، ولتحليل الدواعي والاسباب والوقوف عند الجاني بطرح قراءة تحليلة لما جرى خلال الايام الفائتة من تصريحات واوراق لعب سياسية وتحركات اقليمية ، كان بادئها هو القبض على صواريخ قامة من ايران في البصرة مشابهه لتلك الصواريخ التي ضربت بغداد فقد درت قوّات الأمن العراقية 16 صاروخا واعتقلت ثلاثة أشخاص تابعين للتيار الصدري حسب ما جاء في بيان القوات العسكرية وبعدها جاء تصريح السامرائي قائلا: أسلحة الإرهابيين إيرانية الصنع ، وفي نفس الوقت كان هناك عمليات تفجر في شمال العراق قبل يومين من تفجيرات بغداد حصلت في كركوك والموصول وغيرها ،
    اكتشف جهات افصحت عنها يشترك فيها قوات حكومية تابعة الى رئاسة الوزراء في حين كان المالكي يبعد الانظار عنه بسفره الى سوريا ، ولان النائب عقيل عبد الحسين من التيار الصدر كان على علم بذلك الامر فقد صرح لوسائل الاعلام وطالب رئيس الكتلة الصدرية عقيل عبد الحسين حكومة الائتلاف الكارتونية بإبعاد كافة التدخلات السياسية في عمل الأجهزة الأمنية لضمان عدم حدوث خروقات امنية في البلاد ، وكان هذا التصريح ايضا ليس من اجل الشعب العراقي لا بل كان يكترث لقوة مافيات المالكي في ادارة هكذا امور خوفا من التنازل عن مافيات مقتدى التي ستنفذ تفجيرات بغداد مقابل ضمانات سياسية اوهمهم المالكي انه سيمنحها لهم في ائتلاف او ما شابه مع العلم ان المالكي كان في حوار ولقاء مع الجهات المنشقة عن تيار مقتدى الصدر وهم تنظيم عصائب اهل الحق فنشرت وسائل الاعلام ما نصه انه قال
    عضو لجنة الحوار ممثل تنظيم «عصائب أهل الحق» في المفاوضات مع الحكومة العراقية ان التنظيم «لم يلقِ سلاحه. والحق وحسب ما راي الكثير من المحللين العالمين ونشروا في الصحف العالمية ان مطلب الحكومة العراقية او المالكي بالاحرى كان يقضي بان ينفذ تيار مقتدى تلك العمليات مقابل تجميل الصورة في الانتخابات البرلمانية القادمة كان يكون وعد بالائتلاف او ما شابه خاصة بعد ان علم العراقيين ان المالكي سيدخل فريدا في الانتخابات البرلمانية ، ويسند هذا الكلام انه كان للمالكي جلسة خاصة مع التنظيم الذي قتل ما قتل من الكفاءات العراقية وامام علم المالكي . كان نص هذا الخبر الذي نشرته وسائل الاعلام والصحف الالكترونية والمحلية (وعن النتائج التي توصلت اليها لجنة الحوار التي ضمت اضافة الى المالكي الشيخ عبدالهادي الدراجي وليث الخزعلي وجاسم الساعدي وجميعهم من مساعدي الصدر السابقين في لقائها مع المالكي أفاد « كان لقاؤنا رسمياً بحضور الناطق باسم الحكومة علي الدباغ وعدد من المسؤولين وتم الاتفاق على الية العمل المستقبلي) كان هذه هو العمل المستقبل إثارة الزوبعة في بغداد وجعل ضبابية على الحراك والموقف العام ، وبهذا يخرج لنا المالكي وغيره من السياسيين بوصمة عار جديده في جباههم على نزيف الدم العراقي من اجل المصالح الدنيوية الزائلة . والان اصبح واضح ان المالكي وتيار مقتدى وبعض الاحزاب المتنفذة تقود الحرب النفسية والعسكرية ضد العراق واهل العراق والمخلصين والوطنين من ابناءه . فالعقل يحتم علينا الانتفاض لبلدنا وكرامتنا وشهداؤنا .




    صواريخ البصرة



    لهيب النار تاكل بنايات الوزارات





    اه والف اه على بغداد السلام لما يحل بك كل هذا الدمار بفعل ساسة العراق ومصالحهم الضيقة

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة مايو 10, 2024 4:01 am