من طرف تتسارع الاحداث السياسية في العراق فامواج تعلوا واخرى تهبط والعراق يعيش في دوامة كبيرة وفي اعتى هجمة شرسة تشن على العراق والعراقيين من قبل زمرة من المجرمين والطائفيين والقتلة الذي ابتلى بهم العراق على مر الدهور والازمان والهدف واحد ذبح العراق من جديد . فللشر رموز وقادة يؤسسون المؤامرات وينفذون الخطط الخبيثة التي تملى عليهم من ايران فهاهو السيستاني بعد ان ادى دوره واكمله في الانتخابات البرلمانية الثانية نراه يسلم زمام الامور الى مقتدى ذلك الفتى الساذج الذي ارتكب الكثير من الحماقات وكان سبب مباشرا لكثير من الماسي والالام فالهب النيران واراق الدماء العراقية وخلق فوضى كبيرة وكان سبب مباشر في عدم الاستقرار بحجة مقارعة المحتل فترك خلفه جيوش الارامل والاطفال بسبب سياسته المتخبطة حتى اصبح تاريخه الاسود الذي رسمه بدماء الابرياء عنوان لحماقاته فها هو يسعى من اجل الوصول الى مركز القرار ولاتهمه مصلحة الوطن المهم مصالح ايران لذلك يعتبر مقتدى الان اخطر رجل في العراق ومن الجنس المنغولي .فتتسارع الاحداث وها هي الطائفية تدق الاجراس معلنة الهلاك والدمار لابناء العراق الجريح وهاهي الميليشيات تعود من جديد وبدعم ايراني .
لك الله ياعراق .