من طرف وجهان لعمله واحده
لايخفى على الجميع الاوضاع المترديه في العراق وما حصل من دمار وتخريب بكل مجالاته الحيويه
وكل ذلك الذي حصل في العراق وشعبه ويحصل الان ومايجري عليه من مؤامرات خبيثه لاجل تمزيق وحدته واضعافه وسرقة خيراته وقتل ابناءه وتغيير عروبته وطمس هويته
وكل ذلك وغيره من القتل والتهجير والتشريد وزهق الارواح واذلال النفوس وكبتت الحريات و.........و...........و..............
كان سببه الاحتلال بكل صوره الداخلي والخارجي
فامريكا احتلت العراق باسم الديمقراطيه للقضاء على صدام المجرم والدكتاتوريه العفلقيه
فاراد ان يضفي على احتلاله البغيض صوره حسنه الا وهي الديمقراطيه الحديثه(ذبح الشعوب) وهذا وجه من الاحتلال
اما الوجه الاخر فهو اخطر واعظم من الاحتلال باسم الديمقراطيه الا وهو الاحتلال الداخلي الخارجي من قبل من يتلبسون بلباس الدين ويتخذون من الاسلام الشعارات البراقه لاجل اخفاء جرائمهم الا وهو الاحتلال ا لصفوي الفارسي
الذي زرع في العراق بذرة الطائفيه المقيته من اجل تمزيق وحدة العراق وشعبه المظلوم
وعلى راس من نفذ ذلك مقتده اللوطي والسستاني واذنابه في العراق فقتلوا الابرياء واغتصبو النساء وهجروا العراقيين وشردوهم وكبتوا الحريات وصادروا العقول وحرموا حلال الله واحلوا حرامه وتغلغلوا في النفوس وسيطروا على العقول وكل ذلك من اجل تدمير العراق
فهل هناك اقبح من هذا الوجه
فامريكا وايران وجهان لعمله واحده وهدف واحد هو تدمير العراق والاسلام
لايخفى على الجميع الاوضاع المترديه في العراق وما حصل من دمار وتخريب بكل مجالاته الحيويه
وكل ذلك الذي حصل في العراق وشعبه ويحصل الان ومايجري عليه من مؤامرات خبيثه لاجل تمزيق وحدته واضعافه وسرقة خيراته وقتل ابناءه وتغيير عروبته وطمس هويته
وكل ذلك وغيره من القتل والتهجير والتشريد وزهق الارواح واذلال النفوس وكبتت الحريات و.........و...........و..............
كان سببه الاحتلال بكل صوره الداخلي والخارجي
فامريكا احتلت العراق باسم الديمقراطيه للقضاء على صدام المجرم والدكتاتوريه العفلقيه
فاراد ان يضفي على احتلاله البغيض صوره حسنه الا وهي الديمقراطيه الحديثه(ذبح الشعوب) وهذا وجه من الاحتلال
اما الوجه الاخر فهو اخطر واعظم من الاحتلال باسم الديمقراطيه الا وهو الاحتلال الداخلي الخارجي من قبل من يتلبسون بلباس الدين ويتخذون من الاسلام الشعارات البراقه لاجل اخفاء جرائمهم الا وهو الاحتلال ا لصفوي الفارسي
الذي زرع في العراق بذرة الطائفيه المقيته من اجل تمزيق وحدة العراق وشعبه المظلوم
وعلى راس من نفذ ذلك مقتده اللوطي والسستاني واذنابه في العراق فقتلوا الابرياء واغتصبو النساء وهجروا العراقيين وشردوهم وكبتوا الحريات وصادروا العقول وحرموا حلال الله واحلوا حرامه وتغلغلوا في النفوس وسيطروا على العقول وكل ذلك من اجل تدمير العراق
فهل هناك اقبح من هذا الوجه
فامريكا وايران وجهان لعمله واحده وهدف واحد هو تدمير العراق والاسلام