من طرف في أول طلة رسمية...چفص النايم الأول لرئيس مجلس الدواب من گال الرئيس هو إفراز العملية الديمقراطية...يعني لو نتصور الديمقراطية وحدة حلوة مثل ما هم صورورها ويصورورها إلنا بكرة وعشياً...يعني گول خلونا نتخيل الديمقراطية بحلاوة وحدة عمرها عشرين سنة ومسوية خمس وعشرين عملية تجميلية...مرة عد الجراح إللي تروح له نانسي عجرم، ومرة عد الجراح إللي تروح له نجوى كرم، ومرة عد الجراح إللي تروح له إلين خلف أو إليسا أو حتى راغب علامة وصباح الشحرورة وجورج قرداحي..فتطلع وحدة تخبل ما نعرف شلون نباوع عليها...فمن وين تتصورون راح تطلع إفرازاتها لرئيس الدولة !! بحسب كلام النايم الأول لرئيس مجلس الدواب العراقي ؟؟ لأن بحسب معلوماتي من درس الأحياء ومطالعاتي لمجلة (طبيبك) الشهيرة وقراءاتي لصفحة بريد القراء في مجلة الطب والمجتمع...اعرف ان الوحدة تصير عدها إفرازات من تنصاب بإلتهابات في مناطقها الحساسة..فتكثر الإفرازات بريحتها الكريهة . أو إذا وحدة إذا تعرگ هواية جوا إبطها المشعر مثل لحية مولانا أبناء حي الطرب والگوادة السياسية تطلع إفرازات عرگ كريهة...
والله يساعد الديمقراطية الشابة الحديثة من تطلع واحد مثل ضخامة ريسنا ....الملتهب بسبب الجر والعر بيه مدة ثمان اشهر حتى صار أعرض من مالة شاكيرا رغم إنها همين وحدة إحديثة في عمر الورد مثل ديمقراطيتنا وهمين وحشية السلوك عالمسرح مثل ديمقراطيتنا وي الشعب الغشيم...الله يكون في عون الديمقراطية وشلون راح تگدر تداوي مكان الإلتهاب إذا تفرز ريس بهيچ ضخامة ...هسة صح هلموت كول چان أضخم سياسي أوروبي بس هوا نجح في إسقاط جدار برلين وتحقيق الوحدة بين برلين وبون تحت علم واحد وما گمنا نشجع ألمانيا الغربية ...لأن ألمانيا صارت وحدة وي هلموت كول...بس إحنا ضخامة ريسنا راح ينجح في جعل البلد الواحد بلاد مشتتة لأن هو إفراز الديمقراطية ومليان ميكروبات ضارة...تسبب أمراض في جسد الدولة...الدولة الضعيفة والمريضة أساساً والنوب راح تجيها ميكروبات إلتهابات وإفرازات الديمقراطية....يمعودين لحگونا بالحفاظات بلكن نوقف الإفرازات الخطيرة للديمقراطية.
أما إذا چانت إفرازات الديمقراطية من جوا إبطها المليان شعر بسبب كثافة اللحى والقذارة في جسد الديمقراطية العراقية...فضخامة ريسنا بهاي الحالة ريس ما ينجرع بسبب الريحة العنصرية إللي عنده جوا القاط يعني يروح يحضر إجتماع مال حزبه العنصري الكردستاني وما يحضر إجتماع طارىء للبلد المحروگ والمسموط ..وهيچ ريس راح يسبب في إبتعاد الناس والدول عنا وراح نظل معزولين عن العالم...منو يتقبل واحد جاي من إفرازات الديمقراطية المشعرة !!
يمعودين أشوكت نتعلم نحچي...يعني شوفوا إبراهيم ..جابنا هالمرة مصطلح جديد وبالباكيت هو (المجتمعيات) ...مو هو دا يعاملنا مثل الحيوانات بالمحميات...محميات الديمقراطية المصابة بالإفرازات...ولك ... ممكن تسوي النا ورشة عمل حتى نفتهم شنو معنى هاي الكلمة وشلون ننضم ونصير أعضاء في (المجتمعيات) لو إحنا ممنوع علينا ندخل في (المجتمعيات) مالتكم مثل ما ممنوع علينا ندخل المنطقة الخضرة !
هي هاي الديمقراطية !! ومثل ما كتب أرشد توفيق في روايته الرائعة (نصف السماء) من يسأله أبنه وهو بحضن ابوه و دا يموت " بابا...هي هاي الحرية " ...فنگول إحنا للناس إللي جابولنا الديمقراطية المستوردة من غير تطعيم ضد الأمراض أو فحص الديمقراطية للتأكد من عدم وجود إلتهابات تؤدي إلى إفرازات كريهة...نگول لهم هي هاي الديمقراطية إللي إنذبحنا على مودها...هي هاي نتيجة الديمقراطية...إفرازات...وريس ضخم يرمز إلى الوطن المريض وهو شايل عوچية...إذا رمز الوطن مريض وما يگدر يمشي...لعد شلون تريدون الوطن يوگف على حيله !
في لقطة من فلم (حدوتة مصرية) للراحل يوسف شاهين...أكو مسؤول مصري يدفع سيارته الخربانة...هاي اللقطة چانت تصور نظرة يوسف شاهين للحالة السياسية في مصر...إذا المسؤول حاير وما يعرف شلون يوجه سيارته لعد شلون راح يوجه وزارته أو البلد ؟؟ وإحنا نفس الشي...إذا ريس مريض وما يعرف يمشي إلا عالعوچية...ويقرا (ينبغي) مرفوعاً وعلامة رفعه واوا الجماعة (ينبغوووووو) فأكيد وقسما وراس أكبر ثور بالحكومة المؤخرة العتيدة....هذا وطن مريض جدا جدا...بسبب الإفرازات وعدم القدرة على العلاج بالإمكانايات الموجودة...ولا بإمكانيات دول الجوار...ولا بإمكنيات دول الحمار
والله يساعد الديمقراطية الشابة الحديثة من تطلع واحد مثل ضخامة ريسنا ....الملتهب بسبب الجر والعر بيه مدة ثمان اشهر حتى صار أعرض من مالة شاكيرا رغم إنها همين وحدة إحديثة في عمر الورد مثل ديمقراطيتنا وهمين وحشية السلوك عالمسرح مثل ديمقراطيتنا وي الشعب الغشيم...الله يكون في عون الديمقراطية وشلون راح تگدر تداوي مكان الإلتهاب إذا تفرز ريس بهيچ ضخامة ...هسة صح هلموت كول چان أضخم سياسي أوروبي بس هوا نجح في إسقاط جدار برلين وتحقيق الوحدة بين برلين وبون تحت علم واحد وما گمنا نشجع ألمانيا الغربية ...لأن ألمانيا صارت وحدة وي هلموت كول...بس إحنا ضخامة ريسنا راح ينجح في جعل البلد الواحد بلاد مشتتة لأن هو إفراز الديمقراطية ومليان ميكروبات ضارة...تسبب أمراض في جسد الدولة...الدولة الضعيفة والمريضة أساساً والنوب راح تجيها ميكروبات إلتهابات وإفرازات الديمقراطية....يمعودين لحگونا بالحفاظات بلكن نوقف الإفرازات الخطيرة للديمقراطية.
أما إذا چانت إفرازات الديمقراطية من جوا إبطها المليان شعر بسبب كثافة اللحى والقذارة في جسد الديمقراطية العراقية...فضخامة ريسنا بهاي الحالة ريس ما ينجرع بسبب الريحة العنصرية إللي عنده جوا القاط يعني يروح يحضر إجتماع مال حزبه العنصري الكردستاني وما يحضر إجتماع طارىء للبلد المحروگ والمسموط ..وهيچ ريس راح يسبب في إبتعاد الناس والدول عنا وراح نظل معزولين عن العالم...منو يتقبل واحد جاي من إفرازات الديمقراطية المشعرة !!
يمعودين أشوكت نتعلم نحچي...يعني شوفوا إبراهيم ..جابنا هالمرة مصطلح جديد وبالباكيت هو (المجتمعيات) ...مو هو دا يعاملنا مثل الحيوانات بالمحميات...محميات الديمقراطية المصابة بالإفرازات...ولك ... ممكن تسوي النا ورشة عمل حتى نفتهم شنو معنى هاي الكلمة وشلون ننضم ونصير أعضاء في (المجتمعيات) لو إحنا ممنوع علينا ندخل في (المجتمعيات) مالتكم مثل ما ممنوع علينا ندخل المنطقة الخضرة !
هي هاي الديمقراطية !! ومثل ما كتب أرشد توفيق في روايته الرائعة (نصف السماء) من يسأله أبنه وهو بحضن ابوه و دا يموت " بابا...هي هاي الحرية " ...فنگول إحنا للناس إللي جابولنا الديمقراطية المستوردة من غير تطعيم ضد الأمراض أو فحص الديمقراطية للتأكد من عدم وجود إلتهابات تؤدي إلى إفرازات كريهة...نگول لهم هي هاي الديمقراطية إللي إنذبحنا على مودها...هي هاي نتيجة الديمقراطية...إفرازات...وريس ضخم يرمز إلى الوطن المريض وهو شايل عوچية...إذا رمز الوطن مريض وما يگدر يمشي...لعد شلون تريدون الوطن يوگف على حيله !
في لقطة من فلم (حدوتة مصرية) للراحل يوسف شاهين...أكو مسؤول مصري يدفع سيارته الخربانة...هاي اللقطة چانت تصور نظرة يوسف شاهين للحالة السياسية في مصر...إذا المسؤول حاير وما يعرف شلون يوجه سيارته لعد شلون راح يوجه وزارته أو البلد ؟؟ وإحنا نفس الشي...إذا ريس مريض وما يعرف يمشي إلا عالعوچية...ويقرا (ينبغي) مرفوعاً وعلامة رفعه واوا الجماعة (ينبغوووووو) فأكيد وقسما وراس أكبر ثور بالحكومة المؤخرة العتيدة....هذا وطن مريض جدا جدا...بسبب الإفرازات وعدم القدرة على العلاج بالإمكانايات الموجودة...ولا بإمكانيات دول الجوار...ولا بإمكنيات دول الحمار