من طرف بسم الله الرحمن الرحيم
نداء في وجوب نصرة اهالينا في سوريا
لقد وصلت ثورة الشعب السوري البطل الى منعطف خطير لا رجعة بعده ، وهذه خطة عمل مبسطة نسأل الله ان ينفع بها ولابد من التوكل على الله والاخذ بالاسباب.
أولاً : ماذا يترتب على انهزام اهلنا في سوريا:
أ- انكسار الامة الاسلامية أمام الهجمة الصفوية الايرانية.
ب- قيام النظام النصيري السوري بتكرار مجزرة حماه والمخيمات الفلسطينية بابشع صورة.
ج- إطباق الهلال الشيعي الايراني على قلب الامة الاسلامية وضرب الامن الاستراتيجي للدول العربية.
د- الوجود السني في العراق وهو الامتداد لسنة الشام وملاصق لها ، وسيندثر الوجود السني في العراق إذا انهزم السنة في سوريا.
هـ - تلاشي الدور السني في لبنان .
و- التسلط على تشييع الأردن و فلسطين.
ز- استمرار الظلم والقهر لجميع فئات المجتمع السوري واللبناني ، وكذلك التواجد الفلسطيني في سوريا ولبنان عدا النظام ومن يرتبط به.
ثانياً: أهلنا في سوريا يحتاجون الى دعمك اياً كان وهذه خطة عمل صيغت من واقع حالهم :
1- الحقوقيون :
أ- الحقوقيون من محامين ، القضاة ، وناشطين في المنظمات الحقوقية والدولية يقومون بتوثيق الادلة ضد جرائم النظام.
ب- تقديم الدعاوى ضد رموز النظام السوري لدى المحاكم الدولية.
ج- تقديم الملفات الى المنظمات الحقوقية الدولية.
د- خروج الحقوقيون الى وسائل الاعلام لفضح جرائم النظام والتواصل مع المجتمع الدولي.
هـ- البرلمانيون لهم دور في ابقاء القضية حية وفضح جرائم النظام وتحريك زملائهم من برلمانات العالم.
2-الاعلاميون:
أ- بادر بالاتصال على القنوات الفضائية واسمع صوتك للعالم وبالذات من الداخل السوري .
ب- اهلنا في سوريا يتوجب عليهم إدراك ان سياسة النظام هي إقامة ستار حديدي على ما يجري من جرائمه.
ج- اهلنا في سوريا يتوجب عليهم اظهار الاحداث اعلاميا عبر الانترنت ، الاتصالات الهاتفية ، التويتر، الفيس بوك.
د- الشكر للفضائيات التي بدأت تنصف مقهوري سوريا ويخص بالذكر قناة الجزيرة والجزيرة مباشر.
3-: الدعاة وفعاليات المجتمع:
أ- على الدعاة وفعاليات المجتمع في كل العالم تركيز الجهد لنصرة اهلينا في سوريا.
ب- على جميع الدعاة وفعاليات المجتمع داخل سوريا وخارجها تناسي الخلافات وتجاوز الحساسية بين المجتمع اياً كان نوعها لان هذا وقت توحيد الجهود.
ج- على الدعاة وفعاليات المجتمع تحريك الشارع وتثبيته وان النصر مع الصبر مع بقاء التحركات سلمية دون عنف مع الحفاظ على التحركات العامة والخاصة.
د- إن سلمية التحركات لاتعني عدم تقديم شهداء وتضحيات جسام ولا يجتمع طلب النصر مع طلب السلامة.
ختاماً ...
فكر وتأمل ، وما تجود به قريحتك من أراء فاذكرها ولا تبخل على أهلك في سورية.
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه أجمعين.
سوريون
نداء في وجوب نصرة اهالينا في سوريا
لقد وصلت ثورة الشعب السوري البطل الى منعطف خطير لا رجعة بعده ، وهذه خطة عمل مبسطة نسأل الله ان ينفع بها ولابد من التوكل على الله والاخذ بالاسباب.
أولاً : ماذا يترتب على انهزام اهلنا في سوريا:
أ- انكسار الامة الاسلامية أمام الهجمة الصفوية الايرانية.
ب- قيام النظام النصيري السوري بتكرار مجزرة حماه والمخيمات الفلسطينية بابشع صورة.
ج- إطباق الهلال الشيعي الايراني على قلب الامة الاسلامية وضرب الامن الاستراتيجي للدول العربية.
د- الوجود السني في العراق وهو الامتداد لسنة الشام وملاصق لها ، وسيندثر الوجود السني في العراق إذا انهزم السنة في سوريا.
هـ - تلاشي الدور السني في لبنان .
و- التسلط على تشييع الأردن و فلسطين.
ز- استمرار الظلم والقهر لجميع فئات المجتمع السوري واللبناني ، وكذلك التواجد الفلسطيني في سوريا ولبنان عدا النظام ومن يرتبط به.
ثانياً: أهلنا في سوريا يحتاجون الى دعمك اياً كان وهذه خطة عمل صيغت من واقع حالهم :
1- الحقوقيون :
أ- الحقوقيون من محامين ، القضاة ، وناشطين في المنظمات الحقوقية والدولية يقومون بتوثيق الادلة ضد جرائم النظام.
ب- تقديم الدعاوى ضد رموز النظام السوري لدى المحاكم الدولية.
ج- تقديم الملفات الى المنظمات الحقوقية الدولية.
د- خروج الحقوقيون الى وسائل الاعلام لفضح جرائم النظام والتواصل مع المجتمع الدولي.
هـ- البرلمانيون لهم دور في ابقاء القضية حية وفضح جرائم النظام وتحريك زملائهم من برلمانات العالم.
2-الاعلاميون:
أ- بادر بالاتصال على القنوات الفضائية واسمع صوتك للعالم وبالذات من الداخل السوري .
ب- اهلنا في سوريا يتوجب عليهم إدراك ان سياسة النظام هي إقامة ستار حديدي على ما يجري من جرائمه.
ج- اهلنا في سوريا يتوجب عليهم اظهار الاحداث اعلاميا عبر الانترنت ، الاتصالات الهاتفية ، التويتر، الفيس بوك.
د- الشكر للفضائيات التي بدأت تنصف مقهوري سوريا ويخص بالذكر قناة الجزيرة والجزيرة مباشر.
3-: الدعاة وفعاليات المجتمع:
أ- على الدعاة وفعاليات المجتمع في كل العالم تركيز الجهد لنصرة اهلينا في سوريا.
ب- على جميع الدعاة وفعاليات المجتمع داخل سوريا وخارجها تناسي الخلافات وتجاوز الحساسية بين المجتمع اياً كان نوعها لان هذا وقت توحيد الجهود.
ج- على الدعاة وفعاليات المجتمع تحريك الشارع وتثبيته وان النصر مع الصبر مع بقاء التحركات سلمية دون عنف مع الحفاظ على التحركات العامة والخاصة.
د- إن سلمية التحركات لاتعني عدم تقديم شهداء وتضحيات جسام ولا يجتمع طلب النصر مع طلب السلامة.
ختاماً ...
فكر وتأمل ، وما تجود به قريحتك من أراء فاذكرها ولا تبخل على أهلك في سورية.
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه أجمعين.
سوريون