قال رسول الله صلى الله عليه وآله وصحبه
وسلم :
(من
كذب عليّ متعمدًا فليتبوأ مقعده من النار)
لو جاءتك رسالة فيها حديث
ولم يذكر هل هو صحيح أم ضعيف.
كيف تعرف الحديث الصحيح
من الحديث الضعيف وغيره
فقط في خطوتين:
الخطوة الأولى: قم بالدخول على الموقع التالي :
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وتأكد من اختيار خيارات البحث المناسبة ( كلمة
مطابقة أو جميع الكلمات)
يمكنك اختيار نطاق البحث : أحاديث صحيحة
وستعرف صحة الحديث .....!!!
مثال:
ابحث عن حديث :
' أول ما يحاسب به العبد يوم القيامة ..........'
هذه أسهل طريقة لمعرفة الأحاديث الصحيحة من غيرها
وبعد هذا فإنه لا يُعذر أحد بإرسال أي حديث قبل التأكد من صحته .
لأن هذا الكلام
كلام رسول الله (صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم)
شارك في نشـرها
دفـاعـًا عن سنة نبيك
(صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم)
رابط لأحاديث منتشرة في الانترنت في نفس الموقع
الدرر السنية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الخطوة الثانية: أدخل العبارة المميزة ( كلمة أو
كلمات) ينصح بالرجوع إليه
منقول
__________________
وسلم :
(من
كذب عليّ متعمدًا فليتبوأ مقعده من النار)
لو جاءتك رسالة فيها حديث
ولم يذكر هل هو صحيح أم ضعيف.
كيف تعرف الحديث الصحيح
من الحديث الضعيف وغيره
فقط في خطوتين:
الخطوة الأولى: قم بالدخول على الموقع التالي :
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وتأكد من اختيار خيارات البحث المناسبة ( كلمة
مطابقة أو جميع الكلمات)
يمكنك اختيار نطاق البحث : أحاديث صحيحة
وستعرف صحة الحديث .....!!!
مثال:
ابحث عن حديث :
' أول ما يحاسب به العبد يوم القيامة ..........'
هذه أسهل طريقة لمعرفة الأحاديث الصحيحة من غيرها
وبعد هذا فإنه لا يُعذر أحد بإرسال أي حديث قبل التأكد من صحته .
لأن هذا الكلام
كلام رسول الله (صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم)
شارك في نشـرها
دفـاعـًا عن سنة نبيك
(صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم)
رابط لأحاديث منتشرة في الانترنت في نفس الموقع
الدرر السنية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الخطوة الثانية: أدخل العبارة المميزة ( كلمة أو
كلمات) ينصح بالرجوع إليه
منقول
__________________
وبقدر ما يخضعون للشرع ويُحَكِّمونه على الفرد والمجتمع
والقوي والضعيف ويبتعدون عن الشرك والبدع والدينونة لأنظمة هيئة الأمم
ومواثيقهم .. يستخلفهم الله في أرضه ويمكن لهم دينهم الذي ارتضى لهم . قال
تعالى { وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا
مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُم فِي الْأَرْضِ
كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ
دِينَهُمْ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ
خَوْفِهِمْ أَمْنًا يَعْبُدُونَنِي لاَ يُشْرِكُونَ بِي شَيْئًا وَمَنْ
كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمْ الْفَاسِقُونَ (55) } .
******
وهذا النصر
لم يأت للمؤمنين بمجرد التمني والتحلي فحسب ! وإنما تحقق بالقيام بنصرة
الدين فالله جل وعلا ينصر عبده الذي ينصر دينه ومن نصره الله فلا غالب له
قال تعالى{ إِنْ يَنْصُرْكُمْ اللَّهُ فَلَا
غَالِبَ لَكُمْ وَإِنْ يَخْذُلْكُمْ فَمَنْ ذَا الَّذِي يَنْصُرُكُمْ مِنْ
بَعْدِهِ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلْ الْمُؤْمِنُونَ (160) } .
وأكبر
عُدّة للمؤمنين وزاد على الكافرين والمجرمين هي تقوى الله وإصلاحُ النفس
ظاهراً وباطناً وهذا لا ينافي الأخذ بأدوات النصر فقد قال تعالى { وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ
رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ
وَآخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمْ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا
تُنفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ
لَا تُظْلَمُونَ (60)} .
ولكن أعظم
عوامل النصر وأجل مقِّوماته هو وجود المؤمنين الصادقين { رِجَالٌ لَا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلَا بَيْعٌ عَنْ
ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلَاةِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ يَخَافُونَ
يَوْمًا تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالْأَبْصَارُ (37)}.
***********
فالشأن كل
الشأن في وجود فئة مؤمنة تفهم الإسلام فهماً صحيحاً تعيش معه في كل مجالات
الحياة وتقيم في ظله شعباً صادقاً يعرف الحق من الباطل والإسلام من الكفر
لا يتنازل عن عقيدته ومراميه ولا يقبل المساومات والإغراءات للتنازل عن ذلك
مهما أُوذي وعذب وسجن .
وماهي رزية ولا
خسارة أن يؤذى أحد أو يقتل في سبيل دينه وعقيدته والثبات على دعوته وأفكاره
وأقواله .وقد توعَّد فرعونُ السحرة حين آمنوا
بربهم وهدّدهم بالقتل فما استكانوا لفرعون وما وهنوا وما ضعفوا ولم يكن من
أمرهم إلا أن { قَالُوا لَنْ نُؤْثِرَكَ عَلَى
مَا جَاءَنَا مِنْ الْبَيِّنَاتِ وَالَّذِي فَطَرَنَا فَاقْضِ مَا أَنْتَ
قَاضٍ إِنَّمَا تَقْضِي هَذِهِ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا(72)إِنَّا آمَنَّا
بِرَبِّنَا لِيَغْفِرَ لَنَا خَطَايَانَا وَمَا أَكْرَهْتَنَا عَلَيْهِ
مِنْ السِّحْرِ وَاللَّهُ خَيْرٌ وَأَبْقَى (73) } .
فالإيمان
حين تخالط بشاشتُه القلوب لا يلوي على الباطل ولا يتحول عن الحق مهما كان
الابتلاء من الضرب والحبس أو القتل أو الابتلاء بالسرّاء من الإغراءَات
بالمال والمنصب والجاه .
(مقتطفـــات من محــاضرة)
((ألا إن نــــصر الله قـــــريب))
للمحدث العلامة سليمان العلوان
ثبته الله على الحق وفك أسره
[/size]والقوي والضعيف ويبتعدون عن الشرك والبدع والدينونة لأنظمة هيئة الأمم
ومواثيقهم .. يستخلفهم الله في أرضه ويمكن لهم دينهم الذي ارتضى لهم . قال
تعالى { وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا
مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُم فِي الْأَرْضِ
كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ
دِينَهُمْ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ
خَوْفِهِمْ أَمْنًا يَعْبُدُونَنِي لاَ يُشْرِكُونَ بِي شَيْئًا وَمَنْ
كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمْ الْفَاسِقُونَ (55) } .
******
وهذا النصر
لم يأت للمؤمنين بمجرد التمني والتحلي فحسب ! وإنما تحقق بالقيام بنصرة
الدين فالله جل وعلا ينصر عبده الذي ينصر دينه ومن نصره الله فلا غالب له
قال تعالى{ إِنْ يَنْصُرْكُمْ اللَّهُ فَلَا
غَالِبَ لَكُمْ وَإِنْ يَخْذُلْكُمْ فَمَنْ ذَا الَّذِي يَنْصُرُكُمْ مِنْ
بَعْدِهِ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلْ الْمُؤْمِنُونَ (160) } .
وأكبر
عُدّة للمؤمنين وزاد على الكافرين والمجرمين هي تقوى الله وإصلاحُ النفس
ظاهراً وباطناً وهذا لا ينافي الأخذ بأدوات النصر فقد قال تعالى { وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ
رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ
وَآخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمْ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا
تُنفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ
لَا تُظْلَمُونَ (60)} .
ولكن أعظم
عوامل النصر وأجل مقِّوماته هو وجود المؤمنين الصادقين { رِجَالٌ لَا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلَا بَيْعٌ عَنْ
ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلَاةِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ يَخَافُونَ
يَوْمًا تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالْأَبْصَارُ (37)}.
***********
فالشأن كل
الشأن في وجود فئة مؤمنة تفهم الإسلام فهماً صحيحاً تعيش معه في كل مجالات
الحياة وتقيم في ظله شعباً صادقاً يعرف الحق من الباطل والإسلام من الكفر
لا يتنازل عن عقيدته ومراميه ولا يقبل المساومات والإغراءات للتنازل عن ذلك
مهما أُوذي وعذب وسجن .
وماهي رزية ولا
خسارة أن يؤذى أحد أو يقتل في سبيل دينه وعقيدته والثبات على دعوته وأفكاره
وأقواله .وقد توعَّد فرعونُ السحرة حين آمنوا
بربهم وهدّدهم بالقتل فما استكانوا لفرعون وما وهنوا وما ضعفوا ولم يكن من
أمرهم إلا أن { قَالُوا لَنْ نُؤْثِرَكَ عَلَى
مَا جَاءَنَا مِنْ الْبَيِّنَاتِ وَالَّذِي فَطَرَنَا فَاقْضِ مَا أَنْتَ
قَاضٍ إِنَّمَا تَقْضِي هَذِهِ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا(72)إِنَّا آمَنَّا
بِرَبِّنَا لِيَغْفِرَ لَنَا خَطَايَانَا وَمَا أَكْرَهْتَنَا عَلَيْهِ
مِنْ السِّحْرِ وَاللَّهُ خَيْرٌ وَأَبْقَى (73) } .
فالإيمان
حين تخالط بشاشتُه القلوب لا يلوي على الباطل ولا يتحول عن الحق مهما كان
الابتلاء من الضرب والحبس أو القتل أو الابتلاء بالسرّاء من الإغراءَات
بالمال والمنصب والجاه .
(مقتطفـــات من محــاضرة)
((ألا إن نــــصر الله قـــــريب))
للمحدث العلامة سليمان العلوان
ثبته الله على الحق وفك أسره