الإعلام العراقي وسياسة التظليل))
إن ما قامت به القنوات الفضائية العراقية والعربية من عدم إظهار الصورة الواضحة للجرائم التي انتهكت من قبل القوات الأمريكية والساسة العراقيين ومليشياتهم ضد أبناء العراق وشعب العراق المظلوم
فالإعلام الغربي سلط الضوء على الجرائم والمذابح من خلال ما نقل من موقع ويكيليكس التابع إلى فرد من الحزب الديمقراطي الحاكم في أمريكا والذي عرض الآلاف والمئات من الفضائح ومن اجل فوزه في الانتخابات الأمريكية والتي كشفت عورة أعوانهم الأشرار ألقتله من المالكي والحكيم ومقتدى ووو
وغيرهم ذلك من شخصيات بارزة في المشهد العراقي أمثال بهاء الاعرجي وصدر الدين القبنجي وهادي العامري وووو
بينما الأعلام العراقي المظلل لا يزال على نفس الوتيرة والشر والخبث وبنفس السياسة سائراً على نشر كل ما يؤدي القتال والاقتتال من فتن طائفية ضد أبناء هذا الوطن ويستمر بإلاخفاء والإخفاء لكي يوهم الناس البسطاء بان الساسة في هذا البلد من النماذج الشريفة والنزيهة !!وهم عكس ذلك
فكل ما ذكر في هذا الموقع هو قليل من الحقيقة التي لم يذكر إلا البسيط منها والتي لم تجرأ أي قناة فضائية على ذكرها سوى بعض التصريحات الخجولة والتي لا ترتقي لعظم الجريمة وانتهاكاتها التي لا يسكت عليها إلا عديم الإنسانية ولم يذكر هذا الإعلام المظلل بعراقيتها وشرقيتها وسومريتها وو إي موقف إعلامي للساحة العراقية كاللقاءات واخذ رأي الشارع العراقي عن هذه الجرائم وموقف شرائح الشعب العراقي الذي ظلم واستبيحت كرامته وسلبت غيرته والله ما هذه القنوات المشؤمة إلا بوق لأعداء العراق ليس إلا
وكل إناء بالذي فيه ينضح .
إن ما قامت به القنوات الفضائية العراقية والعربية من عدم إظهار الصورة الواضحة للجرائم التي انتهكت من قبل القوات الأمريكية والساسة العراقيين ومليشياتهم ضد أبناء العراق وشعب العراق المظلوم
فالإعلام الغربي سلط الضوء على الجرائم والمذابح من خلال ما نقل من موقع ويكيليكس التابع إلى فرد من الحزب الديمقراطي الحاكم في أمريكا والذي عرض الآلاف والمئات من الفضائح ومن اجل فوزه في الانتخابات الأمريكية والتي كشفت عورة أعوانهم الأشرار ألقتله من المالكي والحكيم ومقتدى ووو
وغيرهم ذلك من شخصيات بارزة في المشهد العراقي أمثال بهاء الاعرجي وصدر الدين القبنجي وهادي العامري وووو
بينما الأعلام العراقي المظلل لا يزال على نفس الوتيرة والشر والخبث وبنفس السياسة سائراً على نشر كل ما يؤدي القتال والاقتتال من فتن طائفية ضد أبناء هذا الوطن ويستمر بإلاخفاء والإخفاء لكي يوهم الناس البسطاء بان الساسة في هذا البلد من النماذج الشريفة والنزيهة !!وهم عكس ذلك
فكل ما ذكر في هذا الموقع هو قليل من الحقيقة التي لم يذكر إلا البسيط منها والتي لم تجرأ أي قناة فضائية على ذكرها سوى بعض التصريحات الخجولة والتي لا ترتقي لعظم الجريمة وانتهاكاتها التي لا يسكت عليها إلا عديم الإنسانية ولم يذكر هذا الإعلام المظلل بعراقيتها وشرقيتها وسومريتها وو إي موقف إعلامي للساحة العراقية كاللقاءات واخذ رأي الشارع العراقي عن هذه الجرائم وموقف شرائح الشعب العراقي الذي ظلم واستبيحت كرامته وسلبت غيرته والله ما هذه القنوات المشؤمة إلا بوق لأعداء العراق ليس إلا
وكل إناء بالذي فيه ينضح .