الاوامر التي اصدرها الخامنئي لنوري المالكي بخصوص ضرورة الاسراع بتشكيل الحكومة لاتعني سوى شيئا واحدا لاغير وهو ان المالكي هو عبارة عن دمية بشرية لاخطوا خطوة الى الامام ا والى الوراء الا بتوجيه من ملالي طهران...
وهي نفس الاوامر التي فرضت من قبل على مقتدى..بضرورة دعم ترشيح المالكي لرئاسة الوزراء..لما يمتلكه المالكي من هوس ورغبة في تنفيذ خطط ومصالح المخابرات الايرانية في العراق...
ونحن نعرف ايضا ارتباطات السستاني..باللوجستي الفارسي..بحيث ثبت للجميع ومن خلال دعمه لدولة القانون انه موجه توجيها مباشرا..لخدمة رؤى وايدلوجيات الدولة الفارسية في العراق..
والطامة الكبرى..ان هؤلاء الثلاثة..السستاني..ومقتدى..والمالكي..يتبعهم الملايين من الناس الذين لايفرقون بين الناقة والجمل..ولايعرفون في هذه الدنيا..سوى وظائف الاكل والشرب..وممارسة الجنس مع ام العيال..لكي تنجب لهم عددا اكبر من الغلمان والبنات...لعيشوا تحت وطأة الخزي والجوع والذل..التي فرضها اسيادهم...
وبالتالي..فان الانتخابات...وصناديق الاقتراع..ومليارت الدولارات التي صرفت..من مفوضية الانتخابات..كانت مجرد مسرحية كبرى..للضحك والاستهتار باراء الشعب..وطموحاته..المشروعة..
ولو ان الجميع..رجال الدين..وزعماء الكتل السياسية هبوا الى طهران..واختاروا هناك..رئيسا للجمهورية..ورئيسا للوزراء..ورئيسا للبرلمان..لما تأخرت عملية تشكيل الحكومة لهذا الحد...
ولا أدري..متى سينتفض الشعب العراقي...من سباته..وجهله..ليقول لهؤلاء العملاء..السستاني..وزبانيته..ومقتدى وزبانتيه..والمالكي..وزبانيته..توقفوا..عن اللعب..بثرواتنا..ومقدراتنا..وارحلوا...واتركونا...ن حن..لنرعى بلادنا..ونبني..اوطاننا..
واذا لم ينتفض الشعب..ضد هؤلاء الخونة..والعملاء..فهذا يعني انهم..راضيين..وفرحين...وقانعين...بالذل..والخزي..وا لتبعية..ولا جدوى من تقديم النصح..والمشورة اليهم..
يقول الله تعالى في كتابه الكريم...
وان نكثوا ايمانهم من بعد عهدهم وطعنوا في دينكم فقاتلوا أئمة الكفر انهم لاأيمان لهم لعلهم ينتهون.
ولا يخفى على احد ا ن ائمة الكفر في العراق هم ثلاثة...
الاول
السستاني..الذي يعيش في سراديب..الجهل والظلام..كاصنام المعبد..لا ترى ولاتسمع ولاتتكلم...
والثاني
مقتدى...الذي تحول..من صبي العهر والفحش واللواطة...الى زعيم لما يسمى بالتيار الصدري..وهو تيار موسوليني فاشي..يعشق..القتل والذبح..والصلخ...وشرب دماء الابرياء..
الثالث
المالكي..الذي انحنى ليقبل اقدام الاسد والخامنئي وحسني مبارك..ليبقى في منصبه..وليتمتع ولده احمد مع الراقصة ميلاد سري..مثلما يتمتع شقيقه محمد مع الاعلامية الفاتنة الحسناء ..ذات الشعر الكستنائي..والجسد البض..هيفاء الحسيني...في فنادق وصالات اوربا...
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وهي نفس الاوامر التي فرضت من قبل على مقتدى..بضرورة دعم ترشيح المالكي لرئاسة الوزراء..لما يمتلكه المالكي من هوس ورغبة في تنفيذ خطط ومصالح المخابرات الايرانية في العراق...
ونحن نعرف ايضا ارتباطات السستاني..باللوجستي الفارسي..بحيث ثبت للجميع ومن خلال دعمه لدولة القانون انه موجه توجيها مباشرا..لخدمة رؤى وايدلوجيات الدولة الفارسية في العراق..
والطامة الكبرى..ان هؤلاء الثلاثة..السستاني..ومقتدى..والمالكي..يتبعهم الملايين من الناس الذين لايفرقون بين الناقة والجمل..ولايعرفون في هذه الدنيا..سوى وظائف الاكل والشرب..وممارسة الجنس مع ام العيال..لكي تنجب لهم عددا اكبر من الغلمان والبنات...لعيشوا تحت وطأة الخزي والجوع والذل..التي فرضها اسيادهم...
وبالتالي..فان الانتخابات...وصناديق الاقتراع..ومليارت الدولارات التي صرفت..من مفوضية الانتخابات..كانت مجرد مسرحية كبرى..للضحك والاستهتار باراء الشعب..وطموحاته..المشروعة..
ولو ان الجميع..رجال الدين..وزعماء الكتل السياسية هبوا الى طهران..واختاروا هناك..رئيسا للجمهورية..ورئيسا للوزراء..ورئيسا للبرلمان..لما تأخرت عملية تشكيل الحكومة لهذا الحد...
ولا أدري..متى سينتفض الشعب العراقي...من سباته..وجهله..ليقول لهؤلاء العملاء..السستاني..وزبانيته..ومقتدى وزبانتيه..والمالكي..وزبانيته..توقفوا..عن اللعب..بثرواتنا..ومقدراتنا..وارحلوا...واتركونا...ن حن..لنرعى بلادنا..ونبني..اوطاننا..
واذا لم ينتفض الشعب..ضد هؤلاء الخونة..والعملاء..فهذا يعني انهم..راضيين..وفرحين...وقانعين...بالذل..والخزي..وا لتبعية..ولا جدوى من تقديم النصح..والمشورة اليهم..
يقول الله تعالى في كتابه الكريم...
وان نكثوا ايمانهم من بعد عهدهم وطعنوا في دينكم فقاتلوا أئمة الكفر انهم لاأيمان لهم لعلهم ينتهون.
ولا يخفى على احد ا ن ائمة الكفر في العراق هم ثلاثة...
الاول
السستاني..الذي يعيش في سراديب..الجهل والظلام..كاصنام المعبد..لا ترى ولاتسمع ولاتتكلم...
والثاني
مقتدى...الذي تحول..من صبي العهر والفحش واللواطة...الى زعيم لما يسمى بالتيار الصدري..وهو تيار موسوليني فاشي..يعشق..القتل والذبح..والصلخ...وشرب دماء الابرياء..
الثالث
المالكي..الذي انحنى ليقبل اقدام الاسد والخامنئي وحسني مبارك..ليبقى في منصبه..وليتمتع ولده احمد مع الراقصة ميلاد سري..مثلما يتمتع شقيقه محمد مع الاعلامية الفاتنة الحسناء ..ذات الشعر الكستنائي..والجسد البض..هيفاء الحسيني...في فنادق وصالات اوربا...
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]