ان المتابع والمتمعن في الاحداث وما يجري في العراق من خطابات وتصريحات لبعض الذين قد حسبوا سياسيين ورجال دين ومصالح البلد كلها بايديهم ومصير الشعب العراقي هم من يحدد مصلحته ونجاح العملية السياسية بوجودهم ومشاركتهم لكن العكس هو الصحيح فهم من سعى وكان من الاسباب الرئيسية لدمار العراق وسوف نتطرق في هذه المقالة المتواضعة ان شاء الله الى اثنين من فلتة زمانهم السياسيين المحنكين وتناقضاتهم ووجوههم المتعددة والكل يعلم مدى العداء الذي كان بين المالكي العميل ومقتدى والكثير منا شاهد التصريحات الرنانة فمرة يخرج المالكي على شاشات التلفاز ووسائل الأعلام المتعددة فتراه يصرح بفسق وسقوط مقتدى وأتباعه وينهال عليهم بالسب والشتم والكلام الذي يندي له الجبين ومن جانب أخر وعلى نفس المنوال يخرج نضيره مقتدى ونفس الشعور أي يبادل المالكي بالشعور وينهال على المالكي بالتسقيط والتشهير والعمالة ويتهه بظلم الشعب وانه لا يعمل ولا يعطي الحقوق للشعب العراقي وانه دكتاتور والغريب اريد ان اذكر لكم هذه الحادثة التي يعلم بها كل عراقي وهي ان المالكي عندما حشد الجيش العراقي للهجوم على مدينة البصرة اي بما يسمى صولة الفرسان لضرب اللميليشيات والمجرمين والخارجين عن القانون كما سماهم المالكي واذا باتباع مقتدى الجهال تصدوا لهذه الصولة وعند الوقوف بوجه هذا الهجوم وعند فشل الصولة في بداية الامر خرج المالكي لنا وعلى شاشات التلفاز اي الفضائيات واخذ يتهجم على اتباع مقتدى ويصفهم باوصاف الجهل والمجرمين والخونة وانهم اسوأ من القاعدة هذا من جانب المالكي اما من جانب السيد قائد الجهلة فحدث ولا حرج بتصريحاته الرنانة فمرة وعلى قناة الجزيرة الفضائية عندما يسأل عن المالكي فيقول انه ليس بسياسي وانه فاشل واللي اينصبة على رقاب الناس افشل منة حبيبي والان وبعد هذا كله فقد رجعوا مرة اخرى رغم كل هذا العداء والتصريحات الخطيرة فما هي المصلحة يا مقتدى بتنصيب الفاشل على رقاب العراقيين وما هي الثمرة بتنصيب الذين سميتهم بأسوأ من القاعدة يا مالكي سوى الدمار والقتل والنهب والطائفية
المالكي ومقتدى والتناقضات والوجوه المتعددة
السكون- عضو فضي
- الجنسِْ~ :
smsَ ]َِِ~ْ :
عدد المساهمات : 178
تاريخ التسجيل : 19/08/2010
- مساهمة رقم 1
المالكي ومقتدى والتناقضات والوجوه المتعددة
ان المتابع والمتمعن في الاحداث وما يجري في العراق من خطابات وتصريحات لبعض الذين قد حسبوا سياسيين ورجال دين ومصالح البلد كلها بايديهم ومصير الشعب العراقي هم من يحدد مصلحته ونجاح العملية السياسية بوجودهم ومشاركتهم لكن العكس هو الصحيح فهم من سعى وكان من الاسباب الرئيسية لدمار العراق وسوف نتطرق في هذه المقالة المتواضعة ان شاء الله الى اثنين من فلتة زمانهم السياسيين المحنكين وتناقضاتهم ووجوههم المتعددة والكل يعلم مدى العداء الذي كان بين المالكي العميل ومقتدى والكثير منا شاهد التصريحات الرنانة فمرة يخرج المالكي على شاشات التلفاز ووسائل الأعلام المتعددة فتراه يصرح بفسق وسقوط مقتدى وأتباعه وينهال عليهم بالسب والشتم والكلام الذي يندي له الجبين ومن جانب أخر وعلى نفس المنوال يخرج نضيره مقتدى ونفس الشعور أي يبادل المالكي بالشعور وينهال على المالكي بالتسقيط والتشهير والعمالة ويتهه بظلم الشعب وانه لا يعمل ولا يعطي الحقوق للشعب العراقي وانه دكتاتور والغريب اريد ان اذكر لكم هذه الحادثة التي يعلم بها كل عراقي وهي ان المالكي عندما حشد الجيش العراقي للهجوم على مدينة البصرة اي بما يسمى صولة الفرسان لضرب اللميليشيات والمجرمين والخارجين عن القانون كما سماهم المالكي واذا باتباع مقتدى الجهال تصدوا لهذه الصولة وعند الوقوف بوجه هذا الهجوم وعند فشل الصولة في بداية الامر خرج المالكي لنا وعلى شاشات التلفاز اي الفضائيات واخذ يتهجم على اتباع مقتدى ويصفهم باوصاف الجهل والمجرمين والخونة وانهم اسوأ من القاعدة هذا من جانب المالكي اما من جانب السيد قائد الجهلة فحدث ولا حرج بتصريحاته الرنانة فمرة وعلى قناة الجزيرة الفضائية عندما يسأل عن المالكي فيقول انه ليس بسياسي وانه فاشل واللي اينصبة على رقاب الناس افشل منة حبيبي والان وبعد هذا كله فقد رجعوا مرة اخرى رغم كل هذا العداء والتصريحات الخطيرة فما هي المصلحة يا مقتدى بتنصيب الفاشل على رقاب العراقيين وما هي الثمرة بتنصيب الذين سميتهم بأسوأ من القاعدة يا مالكي سوى الدمار والقتل والنهب والطائفية
» المالكي ومقتدى والتناقضات والوجوه المتعددة
» حفله داعره للمجاهد أحمد نوري المالكي وصهر المالكي وحارسه الشخصي المدعو أبو علي الاصفهاني
» وثيقة سرية تكشف تواطؤ المالكي مع مقتدى اللوطي وفرق الموت ... كتاب بتوقيع المالكي
» عبد العزيز القديفي ومقتدى الصدر، وأشياء أخرى
» السيستاني واليعقوبي ومقتدى رموز طلابانية باثواب شيعية
» حفله داعره للمجاهد أحمد نوري المالكي وصهر المالكي وحارسه الشخصي المدعو أبو علي الاصفهاني
» وثيقة سرية تكشف تواطؤ المالكي مع مقتدى اللوطي وفرق الموت ... كتاب بتوقيع المالكي
» عبد العزيز القديفي ومقتدى الصدر، وأشياء أخرى
» السيستاني واليعقوبي ومقتدى رموز طلابانية باثواب شيعية